تصوروا أنني كتبت هذه المقالة أدناه في نهاية شهر آذار ٢٠٢٢، وكنت يومها قرفان من الغرب ونفاقه وازدواجية معاييره وعنصرية
بقلم: زهير كمال هل صحيح أن ما يدور في الغرف المغلقة من أن هناك حلاً قادماً بانتقال قادة حماس الى
عندما أصدر ماركس ورفيقه إنجلز بيانهما الشيوعي الموجه لعمّال العالم توجاه بالنداء: يا عمّال العالم اتحدوا… كان العمّال في العالم