الأرشيفعربي وعالمي

حتى الإرهاب في ألمانيا يستخدم لصالح “اسرائيل”

على هامش الهجوم الأرهابي في المانيا، من المستفيد منه؟

المستفيدون هم: أعداء العيش المشترك وتعدد الثقافات والتسامح والتضامن بين الأمم والشعوب…

وكذلك أعداء الاسلام والعروبة وفلسطين والجهات والأجهزة المخابراتية التي تستغل وتشغل عصابات الارهابيين لأجل تحقيق مآرب ومصالح حزبية وانتخابية وسياسية استراتيجية…

المستفيدون ايضا:

أعداء المهاجرين واللاجئين وكذلك العنصريين والفاشيين والنازيين وكيان (اسرائيل) وشركاؤه في حكومة شولتز ، الذين ساهموا في ابادة الفلسطينيين وتدمير غزة ولبنان واحتلال أراضي سورية، عبر دعمهم وتمويلهم وتسليحهم للاحتلال (الاسرائيلي) والوقوف العلني، الوقح والبشع معه.

اللعنة على الارهاب ومدارسه التي نعرفها ونحن ضحاياها منذ ١٠٠ عام.

لا للارهاب والاحتلال والمجازر والابادة في أي مكان من العالم.

الارهاب لا دين ولا جنسية ولا لون له ومصدره الدائم هو الظلم والقمع والاحتلال والعنصرية والتطرف والجهل والتزمت والانغلاق الفكري . كذلك التزوير والتشويه والانحياز السياسي والاعلامي والسقوط الاخلاقي والانساني والمعاداة للآخرين بدون سبب مقنع أو وجيه.

موقع الصفصاف – وقفة عز

نضال حمد

٢١/١٢/٢٠٢٤