من جرائم المفاوضين الفلسطينيين والعرب
:إنّ اتفاقية وادي عربة/ المادة التاسعة/ البند الأول هي التي شرعت “لإسرائيل” وقطعان مستوطنيها اقتحام المسجد الأقصى، إذ تقول الاتفاقية.
(سيمنح كل طرف للطرف الآخر حرية الدخول الى الأماكن ذات الأماكن الدينية والتاريخية.).
هؤلاء لم يتعلموا من موافقتهم سابقاً على تقسيم الحرم الابراهيمي في الخليل.
أو أنهم عملاء وخونة ينفذون ما يريده الاحتلال.
أمس الناطق باسم رئيس الحكم الذاتي المحدود يتحدث عن خط أحمر في الأقصى.
واليوم الأردن يريد فرش المسجد الأقصى بالسجاد الأحمر.
طيب لماذا وافقتم في العقبة على مطالب وشروط الصهاينة؟
موقع الصفصاف – وقفة عز
9-4-2023