هل لكل هذا تآمروا على سوريا وارادوا تدميرها!
خبير اقتصادي أميركي:
ثروات سوريا تكفي 80 مليون نسمة للعيش في بحبوحة كاملة وبدخل أعلى من الأوروبيين!
كتب الخبير الاقتصادي الأمريكي Jeffrey Sachs البروفسور والمحاضر في جامعة كولومبيا مقالة في وول ستريت جورنال:
إن سوريا من الممكن أن يعيش فيها 80 مليون نسمة بدخل للفرد الواحد ما يعادل دخل الفرد في هولندا وبلجيكا
وعدّد في مقاله ما يوجد في سوريا:
ــ (حقل كونيكو) بدير الزور الذي يستطيع سد حاجة /20 /مليون إنسان من الغاز
ــ (حقل الشاعر) بحمص يستطيع سد حاجة سوريا كاملة وتستطيع الدولة تصدير كميات هائلة منه
ــ (حقل الجبسة) بالحسكة لديه قدرة على توليد الكهرباء من عنفات الغاز الموجودة فيه بسبب شدة تدفق الغاز فيه
ــ (حقل رميلان) بالحسكة يستطيع أن يجعل من سوريا قطر لكميات الغاز المسال الهائلة الموجودة فيه
ــ (حقل العمر) بدير الزور من أضخم حقول النفط بالشرق الأوسط ومن أغناها
ــ (حقل التنك) بدير الزور ينبع منه النفط كما الشلال العكس تخيل شلال إلى الأعلى يصل ارتفاعة إلى 12 متر فوق الأرض .. موجود ببادية هجين
ــ (حقل كبيبة) بالحسكة لا يستطيع الخبراء فتح ضغط المضخات فيه لأكثر من 50% خوفاً من حدوث كوارث أو فيضان بالمنطقة
ــ (حقل التيم) بدير الزور يستطيع رفع دخل المواطن السوري لدخل مواطن أوروبي أو خليجي
ــ الشريط الساحلي الذي لو استثمر بالشكل الصحيح لوجدنا الآن سوريا دبي
ــ ثلثي آثار العالم موجوده بسوريا (السياحة)
ــ جبال الرخام والحجر والجرانيت الاجود عالمياً حيث يستطيع أن يرصف الكرة الارضية عشر مرات يمتد من رنكوس حتى سلسلة جبال لبنان الشرقية
ــ معابر توصل الشرق بالغرب مثل معبر باب الهوى الذي يصل تركيا بأوروبا ومعبر نصيب الذي يصل الأردن بالخليج بدخل سنوي يقدر بمليارات الدولارات
ــ الفوسفات السوري الأجود عالمياً
ــ حقول السيلكون الأجود عالمياً
ــ ثروة سمكية هائلة وحدود بحرية مفتوحة
ــ رابع دولة بالعالم بزراعة القطن وثالث دولة بالعالم بزراعة القمح القاسي الاجود عالمياً
ــ ثاني دولة بالعالم بإنتاج الزيتون وزيت الزيتون
ــ ثالث دولة بالعالم بزراعة وتصدير الحمضيات والخضار
ــ مناجم الفحم الحجري في دير الزور
ــ مناجم الذهب بحيث هناك مناطق بالمنطقة الشمالية
ــ خزان بشري شبابي هائل بحيث أن الشعب السوري 70 بالمئة منه تحت سن ثلاثين سنة
* وول ستريت جورنال
والسؤال هو: هل لكل هذا تآمروا على سوريا وارادوا تدميرها…
● ● ●