وفد سعودي برفقة جبريل الرجوب في ضيافة الكيان الصهيوني
من يريد التكلم عن التطبيع السعودي والعربي والاسلامي مع الكيان الصهيوني عليه ان يذكر سببا هاما ألا وهو ان التطبيع مطلب السلطة الفلسطينية في رام الله منذ ولادتها .. وهي التي تقف ووقفت ضد المقاطعة دوما. التطبيع خيانة والخونة هم من يطبعون سواء كانوا من فلسطين اومن اي بلد عربي آخر.
للعلم : ان جبريل الرجوب من قادة السلطة الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس اتحاد الكرة الفلسطيني، وقائد الامن الوقائي سابقا في الضفة الغربية، وهو الذي سلم مقر الامن الفلسطيني في بيتونيا لقوات الاحتلال الصهيوني بلا مقاومة بداية الانتفاضة الثانية.
الرجوب كان ضمن الوفد السعودي الذي التقى الصهاينة في فلسطين المحتلة؟ ..
ولا تستغربوا ان رايتموه في التلفاز يعقب على جريمته وجريمة آل سعود وهو يلقي النفايات مبتسما.
انظروا الخبر المرفق.
“مجتهد” يكشف معلومات عن زيارة جنرال سعودي (لإسرائيل).
كشف المغرد السعودي “مجتهد”، عبر حسابه على “تويتر”، ان “سفرة الجنرال السعودي أنور عشقي (لإسرائيل) تمت بتفويض كامل من الديوان وهي خطوة متقدمة من ابن سلمان في كسب ود (إسرائيل) من أجل التوسط عند أميركا لتفضيله على ابن نايف”.
واضاف مجتهد: “ومن يدعي أنها تصرف فردي يكذب قصدا وعن علم ليس لهدف تبرئة آل سعود لأنهم لا يريدون هذه البراءة وإنما تخليصا لنفسه من مسؤولية الإنكار عليهم”.
واذ رأى ان المعلومة الأهم هي “علاقة ابن نايف (بإسرائيل) أخطر من ابن سلمان وهي قديمة وعميقة ولكن خلف الكواليس لأن هدفها التنسيق الأمني الشامل وليس التطبيع”. قال: ان “الإسرائيليين خبثاء يحققون كلا الأمرين ويدفعونهما للتنافس هذا للتنسيق الأمني الشامل وهذا للتطبيع الصريح ويشعرون كلا منهما أن علاقتهم معه أهم”.
نضال – 23-7-2016 كراكوف