جدار العار حول مخيم عين الحلوة
نضال حمد
بعض التعليقات على موضوع الجدار بتنفع تكون في خانة ( خالف تعرف ).. مخيم عين الحلوة عاصمة مخيمات لبنان ليس وكرا للارهاب ولا هو مأوى للمجرمين والفارين من العدالة. بل هو مخيم ناجي العلي، أبوصالح الاسدي، جيفارا موعد، عبد حمد، محمد الشرعان بطل عملية دلال المغربي وعفيف حميد بطل عملية ميونيخ، وشهداء وجرحى بالآلاف في الدفاع عن فلسطين وعروبة لبنان… هذا المخيم يعدكم أنه سيهزم الجدار والتكفير والحصار وتزوير التمثيل، ومرحلة التيئيس والتهجير. لأنه ممر للعودة الى فلسطين الحرة.
زاهر ابو حمدي
المخبر الصحافي ينقل عن مرجع أمني: “المعادلة سهلة أمام الفصائل الفلسطينية: سلِّموا الإرهابيين، يُزَل السور”. ويضيف: “لماذا لم نبنِ سوراً لتسييج مخيمي المية وميّة والرشيدية؟ لأنّ اللجان الأمنية تُسلّمنا أي مطلوب يتورط في عمل أمني”. وسأل: “هل القيادات الفلسطينية في عين الحلوة قادرة على ضبط المخيم؟ التجربة تقول إنّهم عاجزون إن أُحسِن الظن، ومتواطئون في أسوأ الأحوال.
يا جماعة جريدة الأخبار: أبو مازن طلب من الدولة الدخول الى المخيم ورفض اللبنانيون ذلك/ من هو المطلوب الذي أرادته السلطات ولم يسلم ولماذا لم يسلم/ الجميع يعلم كيف دخل الارهابيون وبسيارات من اللبنانيين/ تتحدثون عن الفصائل واي مسؤول يناقشكم فقط تمنعوه من الخروج خارج المخيم وتذلوه على الحاجز (الامثلة كثيرة)/ تتحدثون عن الفصائل ولا ادافع عنها لكن يقتضي العمل الصحافي ان يكون للفصائل حق الرد في المقال نفسه يا متعلمين يا بتوع المدارس/ وان كانت المعادلة “سلم واستلم” فلتكن.. ولنرى من سينتصر لان العقاب الجماعي من اجل كم شخص لن يفييد…/ يرجى من كاتب المقال ان يشاهد فيلم: مواطن ومخبر وحرامي.. وللاسف اجتمعوا فيك الثلاث عبر///
http://www.al-akhbar.com/node/268541
***