facebook

الأخ اسماعيل رضوان،، وأنا لا اشك مطلقا بحصافة رأي وتحليل القيادي في حركة المقاومة الاسلامية “حماس” مطلقا سيما ان الأخ

ضمن الإنجازات المتواضعة، لكن المهمّة، لحملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان، يسرّ الحملة إعلامُكم أنّ “بيت الطبيب” في لبنان قرّر

بدأت علاقتي مع جريدة تشرين السورية منذ بدأت بالصدور، فقد كنت أتناوب الكتابة في زاوية أسبوعية يتناوب على كتابتها الأساتذة

حتى تنجلي الحقيقة ويحاسب كل المتورطين في جريمة الاغتيال الغادرة التي طالت ابننا الشهيد عمرالنايف في مبنى السفارة الفلسطينية في

خاصرة البلاد ، وربطة زنار خصرها .. بين الرمل والبحر أرملتنا الفلسطينية غزة ، لا البحر ابتلعها ، ولا هي

الاربعاء.. قبيل ظهيرة الثالث عشر من كانون الثاني من عام 1988م، اهتزت جدران سجن جنيد بنشيد ردده مئات الاسرى الابطال

 (1) لا يكفي يا قيادة سوريا: بعد الانتصار ما العمل؟   هذا ما اقترح الإلتزام به. وبناء عليه، لا يعجبني

شهادات من الزمن الجميل وفاءا للقادة الذين صنعوا مجد الشعب. لاازال اذكر الاخ القائد حسام خضر،والاخ القائد جمال جبارة ،والاخ