بساط الريح

بعد 27 عامًا من إيداع المجلس الوطني الفلسطيني في الثلاجة، منذ آخر اجتماع شرعي له في الجزائر عام 1991، تتقرّر

لأن شعبنا يريد منظمة تحرير فلسطينية لا تحيد عن صفتها ومهمتها، وهي “التحرير”، ولأن شعبنا يريد منظمة تحرير لا تتنازل

د.غازي حسين في ظل الزمن الفلسطيني والعربي الرسمي الرديء. وفي ظل التضليل والخداع والكذب الذي تمارسه فضائيات دول الخليج وأجهزة

مرةً أخرى أجدني مضطراً مع الأسفِ للكتابة بغضبٍ وأسى عن حماقات عزام الأحمد وخزعبلاته، وعن تصريحاته الشوهاء وتعليقاته الخرقاء، وعن

لدمشق غوطتان شرقية وغربية. والغوطتان تلتقيان محتضنتين دمشق، تحيطانها بسوار من خُضرة من أشجار اللوز والتوت والعنب والجوز واللوز والمشمش