عربي وعالمي

 في المناظرة اليتيمة التي جرت بين بايدن وترامب بتاريخ 28 يونيو 2024 ،  ظهر الوهن والعجز على بايدن الذي يبلغ

 رشاد أبوشاور راهن مؤسسو الكيان الصهيوني بعد احتلال مدن وقرى فلسطينيّة وإعلان (دولتهم)   التي كانت مؤسساتها جاهزة برعاية بريطانيا

ولا واحد منهم يمكن ان يستثنى، فكلهم قتلة، وقادة لكيان دموي، وكذّابون، ولأنهم عنصريون فكذبهم مبرر لأنه يقوم على احتقار

التجنيد والتجنّد والحرب والعمل الوطنيّ (وقفات على المفارق) الوقفة الأولى… مع التمجيد والتحريض من نافل القول إنّ الحرب الأخيرة؛ (طوفان

بن غفير يدعو لإعدام المعتقلين الفلسطينيين بإطلاق النار على رؤوسهم دعا وزير الأمن القومي “الإسرائيلي”، المستوطن المتطرف الصهيوني الارهابي إيتمار

في ظلال طوفان الأقصى “84”- د. مصطفى يوسف اللداوي يظن المراقبون للعدوان “الإسرائيلي” على قطاع غزة، والمتابعون لأخبار الصفقة، ومحاولات

السيد نصر الله: اقتحام الجليل لا يزال حاضراً.. ولا مكان في الكيان بمنأى عن صواريخنا الدقيقة وأكّد أنّ “هذه أعظم

زار الجليل والساحل وسلم على حيفا وعكا وصفد وعاد الى السادة ورجال الميدان.

في مقال بعنوان ( ما كانت روسيا ولن تكون حليفة للعرب… وماذا عن سوريا)، كتب الأستاذ فؤاد البطاينة مقالاً مطولاً