عربي وعالمي

في مقال بعنوان ( ما كانت روسيا ولن تكون حليفة للعرب… وماذا عن سوريا)، كتب الأستاذ فؤاد البطاينة مقالاً مطولاً

رئيس يمني سابق للميادين نت: أرسلنا سلاح دفاع جوي إلى لبنان عام 1982 الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد يكشف

هو سؤال يتردد دائماً عندما يشاهد الناس على الهواء مباشرة مجازر الاحتلال الاسرائيلي وهي تفتك بالمدنيين وخاصة بالأطفال والنساء، يصرخ

هذا مقال شديد الأهمية والخطورة للدكتور كمال خلف الطويل، وهو نشر قبل 17عاما، ونشره وتعميمه الآن يكشف طبيعة نظام السيسي ..

 لم تتوقف على مدى أكثر من سبعة أشهرٍ متواصلة، محاولات التوصل إلى صفقةٍ لتبادل الأسرى والمعتقلين بين المقاومة الفلسطينية وحكومة

وحينما يتعرضون لتاريخ بني أمية وتحليله أو العباسيين فإنهم يركزون على أن الأمويين فتحوا البلاد ونشروا الإسلام بحد السيف متجاهلين

ولست أنتظر الجواب على سؤالي الموجه كما هو واضح إليهم، أقصد إلى مثقفين يدّعون أنهم مشغولون بالأسئلة العميقة التي لا

الدكتور عادل عامر يحاول المسؤولون “الإسرائيليون” عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من

عندما أصدر ماركس ورفيقه إنجلز بيانهما الشيوعي الموجه لعمّال العالم توجاه بالنداء: يا عمّال العالم اتحدوا… كان العمّال في العالم