وقفة عز

عندما أكتب عن لوسيان، لا بد لي من العودة ثلاثين عاماً وأكثر إلى الوراء، إلى زمن شبابي وحياتي الجديدة في

اكتب عن حكومات عالم منافق كذلك عن متضامنين رائعين وأيضاً عن شعب فلسطيني يدافع عن إنسانيتنا كبشر في حرب ابادة

حكمة العدل الدولية تصدر قرارها الأهم: نتنياهو وغالانت مجرما حرب ومطلوبان للعدالة. إذا أردنا أن نعدد كم الجرائم ضد الانسانية

١٧ نوفمبر – تشرين الثاني ١٩٨٨ يوم رحيل الفلسطيني المبدئيّ والأصيل، الفدائي النقيّ، نافذ أو طلعت يعقوب، أبو طارق أو

إلى رحمة الله صديقي أبو مهند – يوسف شتات- أبو المأمون-.لم تطل الانتظار فعجلت الرحيل بعد رحيل صديقنا رشاد.تفاجأت اليوم

المناضل الكبير رافع الساعدي (أبو أبي) في ذمة الله.فقدت الساحة الفلسطينية النضالية والوطنية والثقافية والاجتماعية هذا اليوم الخميس الرابع عشر

بحضور الرئيس الفرنسي ماكرون مشجعون ارهابيون (اسرائيليون) يعتدون على الجمهور الفرنسي المتواضع الذي حضر مباراة فرنسا 🇫🇷 ضد منتخب الابادة

هكذا هو شعب فلسطين من الدمار ومن تحت الأنقاض والركام يخرج منتفضاً، منتصب القامة ومرفوع الهامة. يبحث عن الحياة والمستقبل

1نوفمبر 2023 – 1 تشرين الثاني 2024 …. سنة مرت على رحيل والدتي بعد عناء مع المرض وحياة حافلة بالأمومة.