وقفة عز

جيش الاحتلال “الاسرائيلي” يواصل ارتكاب المجازر وقتل الفلسطينيين سكان شمال غزة وتجويعهم حتى الموت بغية كسر ارادتهم وترحيلهم وتهجريهم من

الى يحيى السنوار – الذي استشهد كي يحيا شعبه ولكي يستمر الإعصار.في السابع عشر من تشرين الحزين وبعد أكثر من

قرأت في مواقع اعلامية عديدة ومنها الجزيرة نت أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال إن وقف تصدير الأسلحة المستخدمة في

صباح الذين يحملون أرواحهم على أكفهم، الذين قرأوا ” آه يا بيروت” و “العشاق”  و”شبابيك زينب”  و ” وداعاً يا

نضال حمد رأيناها في غزة على مدار سنة كاملة وها نحن نراها الآن في الضاحية الجنوبية لبيروت: تدمير المساكن والممتلكات

رأيناها في غزة على مدار سنة كاملة وها نحن نراها الآن في الضاحية الجنوبية لبيروت: تدمير المساكن والممتلكات والسوبرماركات والمباني

لمن فقدوا وفقدن الثقة بعد كل هذه الضربات المؤلمة والموجعة والخسارات المفجعة والمفاجأة اللا متوقعة بتحقيق اغتيالات كبيرة آذت وآلمت

من الكلمات الأخيرة في الخطاب الأخير للشهيد السيد حسن نصر الله:“هذا الطريق سنكملُه، لو قُتلنا جميعًا، لو استُشهدنا جميعًا، لو

خلي العاطفة على جنب ..قبل أيام جرى نقاش بيني وبين صديق عن الاغتيالات التي تنفذها “اسرائيل” ضد القيادات الفلسطينية واللبنانية.