وقفة عز

كما ترون لم يعد هناك جرائم ضد الانسانية لم ترتكبها “اسرائيل” في قطاع غزة. بالرغم من ذلك يتعهد الغربيون بقيادة

على درب الحرية والعودة جيش الاحتلال يقتحم منزلي شهيدين في بلدة سعير شمال شرق الخليل. اقتحمت يوم امس الاحد وحدات

ابادة عائلة وولادة طفل بفعل القصف على بيت برفح. رفح هي آخر مدينة في القطاع لم يتم اجتياحها بعد لكن

يعرف الألمان ومعهم كل الغرب أن نتنياهو مجرم حرب (مثل النازيين الألمان) وارتكب الابادة الجماعية في فلسطين المحتلة ولكنهم بالرغم

غزة بالملاحم تحيي الذكرى ال ٢٠ لاغتيال أسدها وطبيبها الى القائد الشهيد عبد العزيز الرنتيسي في ذكراه   ها هم

في ذكرى اغتيال القائد الفلسطيني الكبير المكافح والمناضل أبو جهاد الوزير أحد مؤسسي الثورة الفلسطينية وحركة فتح، وقائدها العسكري الميداني

والدة الشهيدان خالد وموسى الشاويش والأسير البطل المناضل الكبير ناصر الشاويش. “إني اخترُتك يا وطني حُبّا وطواعية إني اخترتك يا

بقلم نضال حمد تأبى “اسرائيل” الصهيونية أن تكون حضارية فتفكيرها الوحشي واللاإنساني يطغى عليها لأنها منذ البدء ولدت كذلك، حركة

أبى جيش الاحتلال الصهيوني أن تمر ليلة عيد الفطر بلا جرائم ومذابح فواصل قصفه الوحشي للسكان المدنيين ولبيوت الآمنين، فأباد